د. محمد عبد الرحمن يونس
الأعزاء والأصدقاء الكتاب والأدباء الكرام : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وأطيب تحياتي لكم ، وأحب أن أشير إلى أن ثلاثة محترفين من لصوص الأدب والفكر، وهم : عضو محترف ـ محمود الهنداوي ـ فتحي العابد، قد قاموا بسرقة بحث لي سبق وأن نشرته ورقيا وإلكترونيا ، وقد سرقوه ونشروه في المواقع التالية : منتديات داماس ـ المحامون العرب ـ شبكة تونس أون لاين نت، وما أشاروا إلى اسمي بأي إشارة، وإليكم التفاصيل :
العلم سلاحي ( عضو محترف) يسرق مقالي الموسوم بـ : (( مقاربات نظرية في مفهوم السلطة وواجباتها)) بتاريخ 14 72008م ، وينشره في منتديات داماس السعودية، على الرابط التالي وبتوقيع في أعلى الصفحة: (( العلم سلاحي ـ عضو محترف)) ولا يشير إلى اسمي لا من قريب ولا من بعيد،
http://www.damasgate.com/vb/t112685/
وكذلك يقوم المدعو محمود الهنداوي بسرقة المقال نفسه ، وينشره على شبكة ( المحامين العرب) المصرية، على الرابط التالي :
http://www.mohamoon.com/montada/Default.aspx?Action=Display&ID=35187&Type=3
وكذلك قام الكاتب التونسي فتح العابد بسرقة المقال نفسه، ونشره في شبكة تونس أون لاين نت التونسية، وتحت اسم علاقة الدولة بالفرد ، وعلى هذا الرابط التالي، وبالحرف نفسه ، وما فعله أنه غير العنوان من : مقاربات نظرية في مفهوم السلطة إلى : علاقة الفرد بالدولة، ووضع اسمه بدلا من اسمي، وقام بحذف مصادر المقال ومراجعه التي اعتمدتها في بحثي ، وذلك على الرابط التالي:
http://www.tunis-online.net/upload/up/Fathiabed180908.htm
مع العلم أنه سبق لي وأن نشرت مقالي السابق على موقع شبكة الذاكرة الثقافية ، وعلى الرابط التالي:
http://www.althakerah.net/inner.php?Level=4&Id=388&list=
وفي مجلة أفق الثقافية على الرابط التالي بتاريخ 1 يونيو 2002م ، وعلى الرابط التالي:
http://www.ofouq.com/today/modules.php?name=News&file=article&sid=427
وسبق وأن نشرته ورقيا في مجلة: سطور المصرية التي تصدر في القاهرة، وفي العدد (51) ، السنة الخامسة، فبراير 2001م، وفي الصفحات: 22 ـ 23 ـ 24 ـ 25، و تحت عنوان: مدخل في تعريف السلطة ومفهومها ،
أرجو الاطلاع على هذه السرقة، وإدانتها، ونشرها، حتى يرتدع لصوص الفكر عن السرقات الأدبية، فأنتم معرضون لمثل هذه السرقات في المستقبل.
وشكرا لكم ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
باحث وقاص وروائي وأستاذ جامعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق