سعيد علم الدين
بينما كان الأستاذ ملحم متى رئيس التنظيم اللبناني الحر، ذاهبا لجلب تذاكر السفر ويستعد لزيارة الوطن الحبيب للقيام بواجباته الوطنية ونشاطاته التنظيمية في خدمة لبنان تعرض للأسف إلى حادث سير مؤلم، حيث أصيب ببعض الكسور.
ولقد نجحت العملية الجراحية التي أجريت له وهو يرقد الآن بخير في المستشفى.
التنظيم اللبناني الحر المنتشر في لبنان وكثير من بلدان الاغتراب يتظلل بظلال ثورة الارز ويحمل طموحاتها.
ولهذا يعتبر السيد متى "التنظيم" رافد من روافد قوى الحرية والسيادة والاستقلال أي قوى 14 آذار التي تسعى جاهدةً لقيامة دولة لبنان الرسالة والحضارة والديمقراطية والعدالة التي نحلم بها جميعا.
وكما يقول: بالتأكيد دون وصايات وهيمنات ومحاور وأحلاف وشرق وغرب!
فلبنان للبنانيين ، ومصلحته يجب أن تأتي عند كل لبناني وطني شريف في الدرجة الأولى ، وكفى بلبنان الصغير دفع فواتير لا تعود عليه إلا بالخراب والحروب والتدمير وعلى شعبه الطيب بالقلق على المصير ومن ثم بالاغتراب والتعتير!
هذا رغم نجاحات المغتربين اللبنانيين وتفوقاتهم في كل الحقول: السياسية، والاقتصادية، والعلمية، والفنية ، والأدبية والاجتماعية ... إلخ، وفي كل المجتمعات والدول التي يعيشون بها بتآلف وأخوة إنسانية مع أهلها.
إلا أنه رغم كل ذلك يظل للبنان الحب الأكبر في قلوبنا والوفاء والتضحية والفداء له، تماما كما يتفانى اليوم جيشنا الباسل في كل لبنان وبالأخص في نهر البارد ويقدم خيرة الشهداء لتحريره من الأشرار الأوغاد وإعادته إلى السيادة اللبنانية.
ورغم كل ذلك يظل لبنان هو حقلنا الأكبر الذي يجب أن نعمل معا لإعادة السلام إلى ربوعه، لنزرعه بالخير والعطاء، ونبرع فيه بالنجاحِ والإبداع ، ونرفع علمه في كل الأصقاع!
وسيظل لبنان همنا الأكبر الذي يجب أن نحافظ عليه من أهل السوء والقلوب السوداء المتربصين به شرا وغدرا من كل الجهات.
ويفرح اللبناني ويكبر قلبه ليسع الدنيا عندما يعلم أن بلاد الغربة والانتشار: العربية منها الشقيقة القريبة ، والأجنبية منها الصديقة البعيدة ، تعجُ باللبنانيين النشيطين الأفذاذ، أمثال الأستاذ متَّى الذين يعملون بصمت ودبلوماسية وذوق ، أحيانا بانفعال مع الأحداثِ الأليمة وتحرق لزيارة الوطن وشوق ، وأحينا بصوت عالٍ مسموع يلعلع بكل اللغات وكلمات الحق في كل مكان من كندا إلى البرازيل ومن السعودية إلى اليابان في هذا العالم اللبناني الاغترابي الكبير.
وسنعمل معا في الوطن الحبيب وبلاد الانتشار يدا بيد مع أحرار ثورة الأرز ومناصريها من أجل قيامة دولة لبنان السيدة الحرة الديمقراطية التعددية المستقلة.
وستقوم بإذن الله!
وستتحقق العدالة على القتلة وينتصر لبنان الصغير على الوحش الكبير!مع أطيب التمنيات للسيد ملحم متى بالشفاء العاجل، ليقوم قريبا بزيارة الوطن ويتابع مسيرة الخير والعطاء تحت ظلال الأرزة الخضراء!
ولقد نجحت العملية الجراحية التي أجريت له وهو يرقد الآن بخير في المستشفى.
التنظيم اللبناني الحر المنتشر في لبنان وكثير من بلدان الاغتراب يتظلل بظلال ثورة الارز ويحمل طموحاتها.
ولهذا يعتبر السيد متى "التنظيم" رافد من روافد قوى الحرية والسيادة والاستقلال أي قوى 14 آذار التي تسعى جاهدةً لقيامة دولة لبنان الرسالة والحضارة والديمقراطية والعدالة التي نحلم بها جميعا.
وكما يقول: بالتأكيد دون وصايات وهيمنات ومحاور وأحلاف وشرق وغرب!
فلبنان للبنانيين ، ومصلحته يجب أن تأتي عند كل لبناني وطني شريف في الدرجة الأولى ، وكفى بلبنان الصغير دفع فواتير لا تعود عليه إلا بالخراب والحروب والتدمير وعلى شعبه الطيب بالقلق على المصير ومن ثم بالاغتراب والتعتير!
هذا رغم نجاحات المغتربين اللبنانيين وتفوقاتهم في كل الحقول: السياسية، والاقتصادية، والعلمية، والفنية ، والأدبية والاجتماعية ... إلخ، وفي كل المجتمعات والدول التي يعيشون بها بتآلف وأخوة إنسانية مع أهلها.
إلا أنه رغم كل ذلك يظل للبنان الحب الأكبر في قلوبنا والوفاء والتضحية والفداء له، تماما كما يتفانى اليوم جيشنا الباسل في كل لبنان وبالأخص في نهر البارد ويقدم خيرة الشهداء لتحريره من الأشرار الأوغاد وإعادته إلى السيادة اللبنانية.
ورغم كل ذلك يظل لبنان هو حقلنا الأكبر الذي يجب أن نعمل معا لإعادة السلام إلى ربوعه، لنزرعه بالخير والعطاء، ونبرع فيه بالنجاحِ والإبداع ، ونرفع علمه في كل الأصقاع!
وسيظل لبنان همنا الأكبر الذي يجب أن نحافظ عليه من أهل السوء والقلوب السوداء المتربصين به شرا وغدرا من كل الجهات.
ويفرح اللبناني ويكبر قلبه ليسع الدنيا عندما يعلم أن بلاد الغربة والانتشار: العربية منها الشقيقة القريبة ، والأجنبية منها الصديقة البعيدة ، تعجُ باللبنانيين النشيطين الأفذاذ، أمثال الأستاذ متَّى الذين يعملون بصمت ودبلوماسية وذوق ، أحيانا بانفعال مع الأحداثِ الأليمة وتحرق لزيارة الوطن وشوق ، وأحينا بصوت عالٍ مسموع يلعلع بكل اللغات وكلمات الحق في كل مكان من كندا إلى البرازيل ومن السعودية إلى اليابان في هذا العالم اللبناني الاغترابي الكبير.
وسنعمل معا في الوطن الحبيب وبلاد الانتشار يدا بيد مع أحرار ثورة الأرز ومناصريها من أجل قيامة دولة لبنان السيدة الحرة الديمقراطية التعددية المستقلة.
وستقوم بإذن الله!
وستتحقق العدالة على القتلة وينتصر لبنان الصغير على الوحش الكبير!مع أطيب التمنيات للسيد ملحم متى بالشفاء العاجل، ليقوم قريبا بزيارة الوطن ويتابع مسيرة الخير والعطاء تحت ظلال الأرزة الخضراء!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق