د. أفنان القاسم
باريس
رؤوس الأموال الفلسطينية كثيرة وأحيانا بعشرات المليارات: سليم فائق الصايغ، عمر عايش، عبد الله عطاطرة، وليد الملاحي، رياض الصادق، سمير الخطيب، أحمد عز، خالد أبو اسماعيل، خميس عصفور، رضوان العجيل، سعيد العتال، أسامة الشريف، علاء الخواجة، علي الصفدي، عماد الغزاوي، صلاح خرما، وليد أبو شقرا، عبد اللطيف جميل، آل الجفالي، عبد الغني العجو، محمود سعيد، عمر العقاد، صبيح المصري، رياض برهان، يوسف بيدس، حسيب صباغ، سعيد خوري، بدر الفاهوم، باسم فارس، عطا الله فريج، فؤاد سابا، كريم خوري، ميجيل ليتين في الشيلي، و25 ملياردير من أصل فلسطيني حسب فوربس في أمريكا، والأثرياء في أوروبا، وفي القمر، وفي زحل، وفي عطارد، وغيرهم، وغيرهم، ولكن أيضا عبد الحميد شومان صاحب البنك العربي وشريك محمد خيري في أكبر شركة مقاولات في الشرق الأوسط مقرها اليونان الذي كتبنا له بخصوص تمويل مؤتمر بال للأكاديميين والمفكرين والمثقفين الفلسطينيين، مؤتمر العقل الفلسطيني وإخراج القضية الفلسطينية من مأزق عدم الحل ومن براثن أناس فشلوا في الوصول إلى حل، فالحل ممكن حسب خطتي للسلام التي صدرت في باريس في كتاب عام 2004 على أساس الاتحاد بين الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية وبينهما وبين دول المنطقة على صدر الاتحاد المشرقي أُسوةً بالإتحاد الأوروبي، الحل المشرف للجميع، والذي لا يغفل عن حق العودة وقد وجد له الحل والمستوطنات وقد وجد لها الحل والقدس أهمها وقد وجد لها الحل كعاصمة للدولتين وللإتحاد المشرقي فيما بعد (أنقر على العنوان لقراءة باقي الدعوة).
من دون المال اليهودي روكفلر وروتشيلد وشتاين وميردوخ وغيرهم لم يكن بإمكان هرتزل عقد مؤتمره ولا التأسيس لدولة أنشأها من العدم.
نحن لا نطالب أثرياء فلسطين باستثمار ملياراتهم في مشروع سيظل طوباويا ما لم يدعموه بمال قليل لهم وكثير لنا يمهد للمؤتمر ويرمي إلى قيامه ويبني اللبنة الأولى للّجان التي ستنبثق عنه، وهكذا لأول مرة في تاريخنا يقوم الفلسطينيون بما لم يقم به أحد منذ الانتداب البريطاني إلى اليوم دون وصاية عربية ولا أجنبية وبعناصر نظيفة كل ثروتها هي عقلها وحبها لفلسطين.
المليارات التي لكم لمن ستبقى من بعدكم؟ هل ستبقى من بعدكم؟ وأنتم ماذا سيبقى منكم؟ ولكنكم بدعمكم لمؤتمر تحرير فلسطين وقيام دولة فلسطين ستزيدون من أموالكم وستحفرون أسماءكم في ذاكرة بلدكم.
http://www.parisjerusalem.net/
رؤوس الأموال الفلسطينية كثيرة وأحيانا بعشرات المليارات: سليم فائق الصايغ، عمر عايش، عبد الله عطاطرة، وليد الملاحي، رياض الصادق، سمير الخطيب، أحمد عز، خالد أبو اسماعيل، خميس عصفور، رضوان العجيل، سعيد العتال، أسامة الشريف، علاء الخواجة، علي الصفدي، عماد الغزاوي، صلاح خرما، وليد أبو شقرا، عبد اللطيف جميل، آل الجفالي، عبد الغني العجو، محمود سعيد، عمر العقاد، صبيح المصري، رياض برهان، يوسف بيدس، حسيب صباغ، سعيد خوري، بدر الفاهوم، باسم فارس، عطا الله فريج، فؤاد سابا، كريم خوري، ميجيل ليتين في الشيلي، و25 ملياردير من أصل فلسطيني حسب فوربس في أمريكا، والأثرياء في أوروبا، وفي القمر، وفي زحل، وفي عطارد، وغيرهم، وغيرهم، ولكن أيضا عبد الحميد شومان صاحب البنك العربي وشريك محمد خيري في أكبر شركة مقاولات في الشرق الأوسط مقرها اليونان الذي كتبنا له بخصوص تمويل مؤتمر بال للأكاديميين والمفكرين والمثقفين الفلسطينيين، مؤتمر العقل الفلسطيني وإخراج القضية الفلسطينية من مأزق عدم الحل ومن براثن أناس فشلوا في الوصول إلى حل، فالحل ممكن حسب خطتي للسلام التي صدرت في باريس في كتاب عام 2004 على أساس الاتحاد بين الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية وبينهما وبين دول المنطقة على صدر الاتحاد المشرقي أُسوةً بالإتحاد الأوروبي، الحل المشرف للجميع، والذي لا يغفل عن حق العودة وقد وجد له الحل والمستوطنات وقد وجد لها الحل والقدس أهمها وقد وجد لها الحل كعاصمة للدولتين وللإتحاد المشرقي فيما بعد (أنقر على العنوان لقراءة باقي الدعوة).
من دون المال اليهودي روكفلر وروتشيلد وشتاين وميردوخ وغيرهم لم يكن بإمكان هرتزل عقد مؤتمره ولا التأسيس لدولة أنشأها من العدم.
نحن لا نطالب أثرياء فلسطين باستثمار ملياراتهم في مشروع سيظل طوباويا ما لم يدعموه بمال قليل لهم وكثير لنا يمهد للمؤتمر ويرمي إلى قيامه ويبني اللبنة الأولى للّجان التي ستنبثق عنه، وهكذا لأول مرة في تاريخنا يقوم الفلسطينيون بما لم يقم به أحد منذ الانتداب البريطاني إلى اليوم دون وصاية عربية ولا أجنبية وبعناصر نظيفة كل ثروتها هي عقلها وحبها لفلسطين.
المليارات التي لكم لمن ستبقى من بعدكم؟ هل ستبقى من بعدكم؟ وأنتم ماذا سيبقى منكم؟ ولكنكم بدعمكم لمؤتمر تحرير فلسطين وقيام دولة فلسطين ستزيدون من أموالكم وستحفرون أسماءكم في ذاكرة بلدكم.
http://www.parisjerusalem.net/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق