سركيس المقسيسه
في ذكرى رحيلك يا فخامة الرئيس ، خمسة عشر سنة تمضي ولبنان في حاجة الى امثالك من الرجال الرجال ..
خمسة عشر عاما على رحيلك ولبنان ما يزال يتخبط في ازماته المستحضرة له من كل زمان ومن كل مكان ، اين انت اليوم يا فخامة الرئيس مع من ذهبوا من امثالك من رجالات الدولة الذين تنتبق عليهم هذه التسمية ويشّرفونها بكل امانة لما كانت تعرف مواقفهم من وطنية واستقلالية .
نعم نفتقدك اليوم ايها الأهدني الأشّم ، والزغرتاوي العنيد ، نفتقد الى مواقفك المشرفة
في الدفاع والزود عن لبنان الذي احببته كثيرا ولم تفرط بذرة تراب من ارضه المقدسة
لا عندما كنت في الرئاسة ولا بعدها عندما كنت رئيس الرؤساء كما اطلقوا التسمية على شخصك الكبير.
نعم يا فخامة الرئيس الأمل سليمان بك فرنجية ، نبكيك اليوم بذكرى رحيلك ويبكيك الوطن ايضا ، وهو يصرخ لماذا لا تنتفضون يا رجالات الوطن من نعوشكم وتحطموها وتعودوا الى الوطن الجريح المعذب وتقومّوا اعوجاجه , فهو بالحقيقة اليوم في امس الحاجة الى رجالاته الأموات والشهداء ، علّهم يصححوا ما افسد .
تحية اجلال واكبار الى روحك ايها الرئيس الرئيس ..
رحمات الله غزيرة على روحك يا فخامة الرئيس الأمل . والشمعة الخامسة عشر في ذكرى رحيلك ، نطفؤها بدمعة وحسرة على زمن غيّبك فيه الموت وامثالك من الرجالات الاحرار من بلادي ...
رئيس الجمعية
خمسة عشر عاما على رحيلك ولبنان ما يزال يتخبط في ازماته المستحضرة له من كل زمان ومن كل مكان ، اين انت اليوم يا فخامة الرئيس مع من ذهبوا من امثالك من رجالات الدولة الذين تنتبق عليهم هذه التسمية ويشّرفونها بكل امانة لما كانت تعرف مواقفهم من وطنية واستقلالية .
نعم نفتقدك اليوم ايها الأهدني الأشّم ، والزغرتاوي العنيد ، نفتقد الى مواقفك المشرفة
في الدفاع والزود عن لبنان الذي احببته كثيرا ولم تفرط بذرة تراب من ارضه المقدسة
لا عندما كنت في الرئاسة ولا بعدها عندما كنت رئيس الرؤساء كما اطلقوا التسمية على شخصك الكبير.
نعم يا فخامة الرئيس الأمل سليمان بك فرنجية ، نبكيك اليوم بذكرى رحيلك ويبكيك الوطن ايضا ، وهو يصرخ لماذا لا تنتفضون يا رجالات الوطن من نعوشكم وتحطموها وتعودوا الى الوطن الجريح المعذب وتقومّوا اعوجاجه , فهو بالحقيقة اليوم في امس الحاجة الى رجالاته الأموات والشهداء ، علّهم يصححوا ما افسد .
تحية اجلال واكبار الى روحك ايها الرئيس الرئيس ..
رحمات الله غزيرة على روحك يا فخامة الرئيس الأمل . والشمعة الخامسة عشر في ذكرى رحيلك ، نطفؤها بدمعة وحسرة على زمن غيّبك فيه الموت وامثالك من الرجالات الاحرار من بلادي ...
رئيس الجمعية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق