الخميس، نوفمبر 19، 2009

إلى كتاب مجلة ليلى

تصلنا عشرات المقالات يومياً، منها ما هو مرسل إلينا مباشرة، أي الى بريدنا الإلكتروني فقط، وهي المقالات التي يتم نشرها بسرعة، ومنها ما يصلنا عدة مرات عبر مليون بريد وبريد، وهي المقالات التي ترمى تلقائياً في سلة المهملات، لأن كاتبها لا يعلم أصلاً لمن أرسلت ولا أين نشرت، وكم من المرات وصلت إلى المواقع المرسلة إليها، وكم هو الازعاج الذي تسببه مثل هذه المراسلات العقيمة.
من يريد أن ينشر معنا، عليه أن يراسلنا مباشرة، ومن عنوانه البريدي لا من عناوين مجهولة ومزعجة تذهب إلى خانة (جانك) تلقائياُ.. فلذلك وجب الاحترام المتبادل..
ولقراءة مقالاتكم المنشورة في مجلة (ليلى) الرجاء النقر على اسمكم المدرج، حسب الترتيب الأبجدي، على العمود الثاني من جهة اليسار، لتظهر أمامكم جميع مقالاتكم، وعند انتهاء الصفحة انقروا على رسائل أقدم، لمتابعة قراءة مقالاتكم منذ بداية نشركم معنا. قد يكون إسمكم مدرجاً في عدة صفحات كآراء حرة وثقافة وغيرها.
كما نرجوكم أن ترسلوا مقالاً واحداً في الأسبوع، كي لا نحرم القارىء في كل مكان من قراءة مقالكم السابق، إذ أننا نحذف عنوان المقال السابق عن الصفحة الرئيسية عند نشر أي مقال جديد.
وإن أردتم ضم صورتكم الى صور كتاب مجلة ليلى في الشريط المتواصل على كل صفحاتنا، نرجو تزويدنا بها مع ألف شكر سلفاً.
مجلة ليلى وجدت من أجل نشر الكلمة الحرة.. فلنبتعد قدر الامكان عن التجريح الشخصي لأن القانون الأسترالي لن يرحمنا، خاصة وأننا مجلة مسجلة رسمياً ورقم التسجيل مدرج في أعلى صفحاتها.
لكم منا كل محبة وتقدير
بريدنا الالكتروني:

هناك 5 تعليقات:

غير معرف يقول...

ارسال الرسائل بشكل عشوائي مصيبة كبرى، لا أدؤي كيف أوقفها. فبريدي يئن من هذه الرسائل التافهة دون أن نتمكن من معرفة مصدرها.
عظيم أنكم لفتم القارىء الى هذه الناحية
عباس النمري

غير معرف يقول...

مع اننى من كتاب الرائعة ليلى وكتبت اكثر من قصة ومقالة وقصيدة غير اننى لا ارى اسمى على القائمة المذكورة عيسى القنصل هيوستن

غير معرف يقول...

مقالاتك يا استاذ عيسى مدرجة في صفحة (ثقافة).. لذلك ستجد اسمك وعدد مقالاتك المنشورة في العمود الثاني من اليسار في صفحة (ثقافة).. مع أطيب التمنيات

غير معرف يقول...

تحية طيبة لربان سفينة مجلة ليلى الرائعة ولطاقمها.

ملاحظة في محلها وأتمنى لكم التوفيق ومسيرة زاهرة.

صباح الشرقي / المغرب

غير معرف يقول...

شكراً أيتها الأديبة المغربية صباح الشرقي.. ونرجو أن نظل عند حسن ظنك وظن القراء.
أسرة مجلة ليلى