الخميس، ديسمبر 07، 2006

مقالات رضوان عبد الله


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

الأربعاء، نوفمبر 29، 2006

مقالات د. صلاح عودة الله


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

الثلاثاء، أكتوبر 24، 2006

مومسات.. للجنود الدوليين


بقلم شربل بعيني
قد يستهجن البعض ما طالبت به النائبة الهولندية أنيماري جوريسما من إرسال مومسات مع الجنود الهولنديين المنقولين إلى خارج البلاد، بغية (تفريغ طاقاتهم الجنسية) على حد تعبيرها. ولكنهم لو راقبوا الأحداث لوجدوا أن العديد من الجنود يغتصبون فتيات البلدان العاملين بها، من أجل التخلص من تلك الطاقة المزعجة التي كثيراً ما تزج أصحابها بمشاكل ومحاكمات لا حصر لها كما يحدث لبعض الجنود الأميركيين في العراق.
والظاهر أن هذه السياسيّة الهولندية البارزة تعرف جيداً مدى تأثير الغريزة الجنسية على أداء الجنود، وكم سينعمون بالهدوء النفسي، والاسترخاء الجنسي، لو توفرت لهم هذه الخدمة المهمة، التي تتجاهلها معظم الحكومات العالمية حتى لا تثير غضب زوجات الجنود، وتشعرهن بالقلق وعدم الاستقرار العائلي.
لقد طالبت هذه المرأة الجريئة قيادة جيش بلادها بالسماح لمثل هذه الأمور الجنسية بالانتشار في المؤسسة العسكرية، كي يحصل الجنود على حوافز إضافية، قد لا تقل شأناً عن المال والنياشين والرتب والترقيات، إذ لو خيّر الجندي بين رتبة إضافية أو فخذي امرأة، لفضّل الفخذين دون أدنى تفكير، لأن هذا ما يحتاجه في أرض المعركة، بعد الإرهاق والتعرض للموت كل لحظة.
كما أن خدمة المومسات للجنود ستكون مثمرة للغاية، كونها تضاعف من أداء الجنود الميداني، وتساعدهم على حماية أنفسهم وكرامتهم. فالجندي المتقلب عقلياً بسبب تهيجّه الجنسي قد يصبح عرضة للموت أكثر من زميله المسترخي جسدياً. كما أنها تقضي على وحشية تلك الغريزة التي كثيراً ما ترمي صاحبها في براثن الاغتصاب الجنسي.
بعض الجنود الهولنديين أعربوا عن تحفظاتهم حيال هذه المسألة، لا لأنهم يشمئزون منها ويرفضونها، بل خوفاً على حياة المومسات اللواتي سوف يرافقنهم، كونهن لم يخضعن لأية تدريبات عسكرية، قد تحميهن من غدر الأعداء، وترد عن شفاههن الندية كأس الموت الزكام.
نقابة عمالية واحدة رحّبت بالفكرة، وأيدتها مليون بالمئة، وطالبت بتطبيقها حالاً، لما لها من فوائد جمة على عضواتها، خاصة في هذا الزمن الكاسد، الذي حرمهن فيه غلاء المعيشة وارتفاع أسعار البترول من زبائنهن المفضلين، وما على النقابة سوى إيجاد فرص عمل لهن ولو كانت على خط النار. إنها نقابة العاملات في الدعارة والجنس في هولندا.
لقد قيل لي أن المومسات المتعددات الجنسية في وطني، وما أكثرهن، قد انتقلن من الكسليك إلى الجنوب، لأن جنود اليونيفيل بحاجة ماسة الى خدماتهن الجنسية، منذ اليوم الأول لوصولهم إلى لبنان. ولكن من أين سيحصل جنود هولندا على تلك الخدمة الحساسة في مناطق أكثر إحساساً كأفغانستان والبوسنة؟
دعوة النائبة جوريسما يجب أن تلقى القبول في هولندا، وأميركا، وأستراليا، وأوروبا وغيرها، وإلا ردّوا جنودكم عن بنات الناس الطيبين الشرفاء، أو أرجعوهم إلى ديارهم سالمين.

الأربعاء، أكتوبر 11، 2006

سجناء لبنان.. وصالون الحلاقة



شربل بعيني

أعترف أنني زرت بعض السجناء اللبنانيين في السجون الأسترالية.. وأعترف أيضاً أنني حسدتهم على رفاهية العيش التي يتنعمون بها، إنهم والحق أقول، يعيشون أفضل منا نحن الأحرار بألف مرة. وإليكم بعض الأمثلة:
أولاً: لقد دفعت السنة الماضية أكثر من ألف دولار لدخول نادٍ رياضي، وممارسة بعض التمارين التي نصحني بها طبيبي الخاص. أما السجناء في استراليا فيمارسون رياضتهم البدنية مجانا على أحدث الآلات الرياضية المستوردة.
ثانياً: علي أن أعمل ليل نهار من أجل لقمة عيشي، بينما هم يتناولون ما لذ وطاب ويلبطون صحونهم كما يقول المثل اللبناني.
ثالثاً: في غرفة نومي لا يوجد تلفزيون حتى الآن، وغرف سجونهم مزودة بتلفزيونات كبيرة بغية الترفيه عنهم.
رابعاً: أنا أكد وأجتهد كي أقبض راتباً، والسجناء يقبضون رواتبهم دون أن يعملوا.
خامساً: لم أتمكن حتى الآن من دخول فريق رياضي فوق سن الخمسين، بينما فرق المسجونين الرياضية، وبأعمار مختلفة، أكثر من أن تحصى.
تذكرت هذا القليل من كثير النعم التي يترفه بها السجناء الأستراليون، وأنا أقرأ خبراً مؤلماً للغاية، بأن بعض الجمعيات الانسانية اللبنانية تضامنت وتكاتفت من أجل إيجاد صالون للحلاقة في سجن طرابلس.
ولأن الحدث مهم للغاية، فقد دعي الاعلام البلدي والعربي والعالمي لنقله الى أعين كل من يتهم السلطات اللبنانية، منذ الاستقلال، بأنها لا تهتم بالمواطنين، وخاصة السجناء منهم، فكم بالحري إذا كان معظم اللبنانيين سجناء، إما في بيوتهم، التي يخافون أن يغادروها كي لا تحصدهم قنبلة موقوتة، وإما في أحزابهم التي تجرهم من ساحة إلى ساحة بغية التظاهر الممل من أجل تمرير مشاريعها وأهدافها، وإما في السجون التي دخلوها بعد أن مارسوا حقهم في التعبير عن آرائهم.
ومشروع افتتاح صالون للحلاقة في سجن طرابلس، لم ينبت من العدم، فلقد أنهك التعب مسؤولي مركز (ريستارت)، حتى تمكنوا بمساعدة جمعية العزم والسعادة الاجتماعية من تحقيقه، فلهم منا التقدير والشكر.. لأنهم حققوا شيئاً في وطن لم يعرف سوى الدمار.. ولم ينتج سوى الدمار.. ولم يهدَ إليه سوى الدمار.
لقد قرأت الكثير عن أحوال السجناء اللبنانيين المزرية، كيف أنهم ينامون بالعشرات كالماعز في غرف صغيرة نتنة، ويمارسون اللواط أمام بعضهم البعض، ويبتلعون كافة أنواع المخدرات دون حسيب أو رقيب.. لدرجة أن الكثيرين منهم حاولوا الانتحار بغية التخلص من عذاباتهم.
ولكنني لم أدرك أبداً ان مشروع افتتاح صالون للحلاقة في سجن لبناني، يساوي مشروع افتتاح السد العالي في مصر، ويلزمه كل هذا التطبيل والتزمير.
يقول المثل اللبناني: هنيّال من له مرقد عنزة في لبنان.. أما أنا فأقول: هنيال من له غرفة في سجن أسترالي.

الاثنين، أكتوبر 02، 2006

إرحموا الحيوان يرحمكم اللـه


شربل بعيني
قد تكون من المعتوهين جداً إذا فكّرت بتهريب مخدر ما عبر مطارات العالـم الدولية، فالكلاب المتخصصة باكتشاف المخدرات، ولو كانت في بطنك، ستلقي القبض عليك، وتسلّمك لرجال الجمارك.
حادثة بسيطة حدثت مع زوجتي في مطار سيدني تثبت لكم صحة ما ذكرت. فلقد أكلت زوجتي تفاحة وضعت ما لا يؤكل منها في حقيبة يدها، ونسيت الموضوع كلياً، وعندما وصلنا إلى مطار سيدني، سألونا إذا كنا نحمل فاكهة أو خضاراً، فأجابت زوجتي بالنفي، ولكن كلباً صغيراً تقوده إحدى الفتيات الجميلات راح يقفز عليها، فالتفتت إلى مدربته وقالت:
ـ كلبك يحبّني كثيراً.
فضحكت المدربة وقالت:
ـ إنه يريد الفاكهة التي في محفظتك.
ـ فاكهة ـ صاحت زوجتي ـ لقد رميتها في سلة المهملات قبل خروجي من الطائرة.
ـ فتّشي جيّداً، وستجدين أن كلبي على حقّ.
وبعد لحظات أخرجت زوجتي بقايا التفاحة من حقيبتها وهي تقول:
ـ كلبك على حق.. وأنا على خطأ.. لقد نسيت أنني رميت بقايا تفاحة في جزداني كي أحافظ على نظافة الطائرة.
ومما لا شك فيه أن هذه الكلاب قد لاقت الامرّين بسبب التمرينات الصعبة التي خضعت لها، بما فيها شم المخدرات والادمان عليها، كي تصبح القوة الوحيدة الفاعلة والرادعة على ساحات مطارات العالـم!
وكثيراً ما تتعرض الكلاب البوليسية للقتل أو للمرض أثناء قيامها بواجباتها الأمنية.. وخير دليل على ذلك ما حصل منذ مدة لـ (كلبتنا) الأسترالية روكسي، التي أصيبت بالهذيان في مدينة مالبورن إثر تناولها كميّة كبيرة من الهيرويين أثناء قيامها بالتدريبات اليومية العادية.
ما هي التدريبات (العادية) التي تقوم بها روكسي بوجود (الهيرويين).. لا أحد يدري؟! كل ما نعرفه هو أن روكسي أصيبت بالدوران داخل مركز العلوم القضائي التابع لرجال البوليس في منطقة ماك لويد. وقد نقلت إلى عيادة أحد الاطباء البيطريين في منطقة برود ميدوز.
الرقيب راس مور يعتبر الحادث الذي تعرّضت له الكلبة روكسي قضاءً وقدراً.. فبينما كانت تقوم بالدريبات اليومية تنشّقت كميّة من الهيرويين كانت مخبّأة في علبة بلاستيكية.. وانتشر المسحوق على وجهها، فأصيبت بدوران شديد، وبدأت تترنح كالمخمورين، وتهذي بشكل جنوني.
ولأن روكسي كلبة مكلفة للغاية، اتصلت دائرة البوليس بقسم الطوارىء والاسعاف لتأمين كميّة من الادوية المضادة للمخدر، وبعد خمس ثوانٍ فقط من المعالجة وقفت روكسي على رجليها، وهزت ذنبها، ولمعت عيناها. بعدها مباشرة تعرّض زميلها الكلب البوليسي (بوتشي) لعدة طعنات كادت تودي بحياته، ولكنهم أخفوا الخبر عنها كي لا تنتكس صحّتها أكثر.
ومن الكلاب إلى الفئران.. إلى عذاب بشري آخر للحيوان. فلقد أجرى العالـم فرانسيس روشر من جامعة ويسكونسن الأميركية تجارب على مجموعة من الفئران. أسمع قسماً منها موسيقى (موزار) والقسم الآخر موسيقى حديثة صاخبة. ومن ثـم أخضعها لسباق في تعاريج صعبة للغاية من أجل الحصول على كميّة من الطعام ـ هذا يعني أن الفئران تعرّضت للجوع ـ وتبيّن له أن الفئران التي تنعّمت بسماع موزار كانت أذكى من الفئران التي سمعت الموسيقى الحديثة الصاخبة، وأنهت السباق بسرعة فائقة. وهذا ما ذكّرني بمزارع هولندي صديق، زار أميركا منذ عدة أعوام، وأخبرني أن بقراته تحلب أكثر من بقرات جيرانه، لأنه يسمعها موسيقى (باخ).
وبعد التجارب والاختبارات العديدة التي أجراها العلماء على جميع أصناف القرود، من أجل زرع أعضاء القرد في جسم الانسان، تصديقاً لنظرية النشوء والارتقاء التي أطلقها جدنا داروين، وأعلن بها أن الانسان كان بالاصل قرداً، ثـم تتطور حتى أصبح على ما هو عليه الآن. فإذا بالشركة البريطانية (أموتران) تثبت أن الخنزير أقرب الى الانسان من القرد، وأن بإمكانها زرع أعضاء خنازير في أجساد البشر، وخاصة الاكباد، التي ينشأ عنها مرض السكري. وقال متحدث باسم الشركة ان (أموتران) ستطالب بإجراء تجارب على البشر فقط، وستستعمل اعضاء الخنازير خارج الجسم، تماماً كما تستخدم آلات القصور القلوي والكبدي وغيرها، وعند نجاح العمليات الخارجية تبدأ الشركة بزرع الاعضاء داخل جسم الانسان.
مسكين الحيوان، يقطعونه إرباً إرباً من أجل عينيّ الإنسان، وإذا لـم تنجح تجاربهم نادوا بعضهم البعض وأكلوه في احتفال ضخم يطلقون عليه اسم (باربكيو)..
إرحموا الحيوان يرحمكم اللـه.

الأربعاء، سبتمبر 13، 2006

مقالات نيللي المصري




لقراءة جميع مقالات الكاتبة انقروا على اسمها الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

الجمعة، سبتمبر 08، 2006

بطل عربي.. أقوى من الجنس


شربل بعيني
منذ أيام صفعني شاب سعودي على خدي الأيمن، فأدرت له الأيسر صاغراً، وأنا أطأطىء رأسي خجلاً منه. كيف لا.. وقد دحض بسكينه الحاد كل مزاعمي التافهة، وأثبت أن الرجل العربي أقوى من الشهوات، وأسمى من الممارسات الجنسية، وأن تعدد الزوجات آخر ما يفكر به، كما أن زينة الحياة، من البنين والبنات، لا تعني له شيئاً.
لقد آمن هذا البطل العربي الجديد أن الصلاة أهم من كل شيء، والويل ثم الويل لأي عضو من أعضاء جسمه إذا تحرك أثناء الصلاة، فلسوف يحزّه، ويجزّه، ويرميه للكلاب، كي لا يعكّر عليه صلاته.
وإليكم القصة:
وقف أحد الشبان السعوديين الأشاوس في الجامع الكبير بمحافظة خميس مشيط في منطقة عسير، وألقى خطبة عرمرمية، حث بها جمهور المصلين على قطع أي عضو يتحرك أثناء الصلاة، لأن الصلاة خشوع، فيها يراقبون الله تعالى، على حد تعبيره.
ولكي يشرح لهم معنى خطبته المقدسة، راح ينزع أمامهم ثيابه، إلى أن بان مفبرك البنات والصبيان، حضرة عضوه التناسلي، فقطعه بسكينه الحاد، لا لشيء، سوى لأنه أحرجه بتحركه المتواصل أثناء تأدية صلاته.
ذهول المصلين لم يعنه إطلاقاً، كان عليه أن يختار بين جزّ رموش عينيه التي لا تكف عن الحركة، وبين عضوه المزعج، فاختار الثاني، لأن الجمهور سيتعظ أكثر، نظراً لأهمية العضو المنكوب عند الذكور والإناث.
إنها بطولةً، لم يقدم عليها رجل عربي من قبل، حتى ولم يفكر بها أحد على الاطلاق..
إنها موضة جديدة أطلقها بطلنا الجديد، وما علينا إلا التشبه به، كي يخرس كل من يتهمنا بالجنون الجنسي.
إنها تضحية ما بعدها تضحية، لا يقدم عليها إلا من تغلّب على هوسه الديني، وتزمته الأعمى، وجهله المضحك المبكي.
كم هو جميل أن نخلع ملابسنا في أماكن عبادتنا، أينما كانت، في الشرق، في الغرب، ما هم، ونظهر عوراتنا للناس، لنثبت لهم أن عبادتنا عصرية، متطورة، متفرنجة، وقد تصبح متلفزة، بإذن الله.
وكم كانت بلهاء جانيت جاكسون حين أظهرت ثديها في الملاعب الرياضية، أمام جمهور فيه الكبار والصغار، وعرّضت نفسها لأشد أنواع الملامة والغرامة!.. أما كان الأفضل لها أن تختار أحد أماكن العبادة لترجع ما لله لله كما فعل بطلنا العربي؟
صحيح أن أخانا القدوة قد أنهك عضوه المتحرك قبل جزّه، إذ استعمله في ثلاث زيجات متواصلة، لم تكن وللأسف ناجحة، ولكنه، وقبل أن يجربه بالرابعة، رماه في سلّة التقاعد، فوجب علينا تكريمه.
وصحيح أيضاً أنهم نقلوه إلى المستشفى بغية إعادة عضوه إلى مراكزه سالماً، ولكن العضو الشريف العفيف كان أشد بطولة من صاحبه فأبى أن يعود.. ولو أعادنا إلى عصر المماليك.
أرجو تحنيط هذا العضو التناسلي العربي الشامخ، وعرضه في أكبر المتاحف العالمية، كاللوفر مثلاً، لنثبت للعالم أننا لم نبع فلسطين بليلات جنسية حمراء، كما يشاع ويذاع.. وأننا لم نفجّر أنفسنا طمعاً بملاقاة حوريات الجنة، كما يثرثر البعض.. وأننا لم نسدل النقاب على رؤوس نسائنا كي نستأثر بهن لأنفسنا، أو كي نخيف بسوادهن المجتمعات التي تحضننا، بل أسدلناه خوفاً عليهن من حرارة الشمس.
كما سنثبت أيضاً أننا خير أمة أخرجت للناس، وأقربها إلى الله، تعرف كيف تصلي له، وكيف تناجيه، وكيف تضحي بأثمن ما تملك من أجل التقرّب إليه..
بربكم، هل سمعتم ببطل عربي أكثر ضراوة وأشد فتكاً وأعمق قداسة من بطلنا هذا؟ بالطبع لا.

الأربعاء، أغسطس 23، 2006

مقالات خدر خلات بحزاني



لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

الاثنين، أغسطس 07، 2006

مقالات نبيه عويضه


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات نبيل عودة


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

الأحد، أغسطس 06، 2006

مقالات صباح الشرقي


لقراءة جميع مقالات الكاتبة انقروا على اسمها الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

الثلاثاء، أغسطس 01، 2006

مقالات خليل عواركة


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات رائد حماد


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات جمال حشمة


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات سالم جبران


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات عطا مناع




لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

الاثنين، يوليو 24، 2006

مقالات وليد قاطرجي


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في اسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

الثلاثاء، يوليو 18، 2006

مقالات د. تمام الكيلاني


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات نقولا ناصر



لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

الأحد، يوليو 16، 2006

مقالات أسامة طلفاح




لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة:

السبت، يوليو 15، 2006

مقالات عمر موسى


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

الثلاثاء، يونيو 27، 2006

مقالات تيسير خالد


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

الأحد، يونيو 04، 2006

مقالات يوسف صادق


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات وليد قاطرجي


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات ناصر الحايك


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات الكولونيل شربل بركات


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

السبت، يونيو 03، 2006

مقالات سعيد الشيخ


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات يوسف فضل


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات لاحظ حداد


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات عادل السياغي


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات سعيد علم الدين


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات رشا ارنست


لقراءة جميع مقالات الكاتبة انقروا على اسمها الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات راسم عبيدات


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات جورج الياس


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات انطوان يعقوب




لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات الياس بجاني


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات ابراهيم المصري


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

مقالات د. ابراهيم عباس نتّو


لقراءة جميع مقالات الكاتب انقروا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

الخميس، أبريل 06، 2006

صفحة سامي الأخرس


لقراءة جميع مقالات سامي الأخرس، انقروا على اسمه الموجود في أسفل الصفحة:

* بريده الإلكتروني
samyakras_64@hotmail.com

*سيرته الذاتية
فلسطين - غزة
السن /35 سنة
الحالة الاجتماعية / متزوج
بكالوريوس ادارة
نشرت مقالاته مواقع إلكترونية متعددة.

الجمعة، مارس 31، 2006

صفحة د. عبدالله المدني


لقراءة جميع مقالات الدكتور عبدالله المدني انقروا على اسمه الموجود في أسفل الصفحة:

* صفحته الدكتور المدني القديمة

* بريده الإلكتروني
elmadani@batelco.com.bh

* نبذة عن حياته:
باحث و محاضر أكاديمي في الشئون الآسيوية من البحرين·
ولد في مدينة الخبر بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية.
· أتم مراحل دراسته الابتدائية و الإعدادية و الثانوية ما بين البحرين و السعودية.
· درس المرحلة الجامعية وما بعدها في بومباي وبيروت والقاهرة وبوسطون واكسيتر.·
يحمل شهادة البكالوريوس في الاقتصاد من بيروت , وشهادة الماجستير في العلاقات الدولية والاستراتيجيات من جامعة بوسطون الأمريكية , ودبلومي التخصص في شئون شبه القارة الهندية وشئون جنوب شرق آسيا من الجامعة نفسها.
· حاصل على دكتوراه الفلسفة في العلوم السياسية من جامعة اكسيتر البريطانية.
· شارك في العديد من المؤتمرات والندوات وورش العمل الخاصة بالشئون الآسيوية أو بعلاقات الخليج بآسيا في داخل الخليج و خارجه .
· يكتب بصفة أسبوعية منتظمة مقالات تحليلية عن الشئون الآسيوية باللغتين العربية والإنجليزية في كبريات الصحف الخليجية و عدد من اليوميات الآسيوية. و يكتب أيضا بصفة غير منتظمة في العديد من الدوريات الصادرة من آسيا باللغة الإنجليزية.
· يعمل محاضرا زائرا في عدد من الجامعات في الخليج.
· له العديد من الدراسات والأبحاث المنشورة باللغة الإنجليزية , أهمها:" الهند والخليج من أقدم العصور وحتى استقلال شبه القارة الهندية" " العمالة الهندية في دول مجلس التعاون الخليجي"" العامل الباكستاني في العلاقات الهندية – الخليجية " " الهند والسعودية: خمسون عاما من الشكوك المتبادلة " " عملية صنع القرار السياسي الخارجي في الهند والباكستان"" التعاون الاقتصادي ما بين الهند ودول مجلس التعاون الخليجي ""من سيطعم الصين في الألفية القادمة؟" "أفغانستان: التاريخ المعمد بالدم".
· من مؤلفاته:"عشرون عاما من الترحال" "معالم الدور الهندي في الخليج: حكايات الرعيل الأول""العمالة الآسيوية في الخليج: العمالة الهندية نموذجا""الخليج و التلفزيون".
· له تحت الطبع كتاب بعنوان "لوحات بيوغرافية من الشرق الأقصى" و آخر بعنوان "المشهد الآسيوي في مطلع القرن الحادي و العشرين".
· يتحدث، إضافة إلى العربية و الإنجليزية، اللغات الفرنسية و الفارسية و الهندية.

الثلاثاء، مارس 14، 2006

مقالات محمد محمد علي الجنيدي


لقراء جميع مقالات الكاتب اضغطوا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى:

الأحد، مارس 12، 2006

مقالات ممتاز الشريف


لقراءة جميع مقالات الكاتب اضغطوا على اسمه الموجود في أسفل هذه الصفحة على الجهة اليسرى: